علميني. . .
علميني كيف أدنو
من بركانِ شوق يثور
وألتمس منه فتوراً
يمزج بألف نور
وتكن أحزاني ركاماً
تتلاشى عن الظهور
وتقبل أفراحي ركاباً
تنشر فرحاً وسرور
أما آن لكِ أنتِ
أن تنسفي هذا الغرور
وتجيئي بكل حبٍ
ثائراً فيكِ الشعور
علميني لغة الشفاه
وأنت باسمةً تهمسين
كيف ترتسم المعاني
عليها وتخرج للسامعين
حينها أطلب اللحظات
أن نكون بها مغرمين
لم يكن لكِ إسماً
في قواميسي يبين
سوى صوتاً ورقماً
يخفف مابي من أنين
ودمتم بود
علميني كيف أدنو
من بركانِ شوق يثور
وألتمس منه فتوراً
يمزج بألف نور
وتكن أحزاني ركاماً
تتلاشى عن الظهور
وتقبل أفراحي ركاباً
تنشر فرحاً وسرور
أما آن لكِ أنتِ
أن تنسفي هذا الغرور
وتجيئي بكل حبٍ
ثائراً فيكِ الشعور
علميني لغة الشفاه
وأنت باسمةً تهمسين
كيف ترتسم المعاني
عليها وتخرج للسامعين
حينها أطلب اللحظات
أن نكون بها مغرمين
لم يكن لكِ إسماً
في قواميسي يبين
سوى صوتاً ورقماً
يخفف مابي من أنين
ودمتم بود