أوباما
ذاك الزنجي
الراقص
على هامش الحرية.
.
.
أوباما
وأحلام الأمة
باتت أضحوكةً
وسلطانه السابق
يتناما أجراما
ولا زلنا أضحوكةً
أوباما والتنديد
أوباما والتهديد
والقدس سليبةٌ
والعراق غريبةٌ
والأفغان قتلا
والتحضير ساري
للقدس العبرية
ونحن . . . . .
مازلنا أضحوكةً
لماذا يا أوباما
تبيع لنا الأوهاما
ونحن . . . . .
شعب رائع
نكد ونشقى
ونشاهدك دوما
أبقارنا تحلب عنوةً
فلم تألفنا هي
ولكنها ألفتك
ونحن . . . . .
شعوب أليفةٌ
.
.
.
أوباما
ذاك الزنجي
الراقص
على أحلامنا الخرافيةِ
..
.
بدعةٌ أنتَ
ووجع حتمي
تمد يداك
وزمرتك تفتك
تتواضع فتلقانا
لندوي آنفةً
واللوعة تحرقنا
ولكن . . . . .
على الله توكلنا
فهو حسبنا دوماً
دوماً . . . دوماً
...........................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق