nawaf_alata@hotmail.com

الاثنين، 30 أغسطس 2010

مولدي

مولدي
ماهو بيدي
ولا بذرة
تكويني
تك ويني
أدورني
ولا ألقاني
إلا بقايا حلم
وجرح وهم
أضناني
وأعياني
وأدورني
ولا ألقاني
وألقاني
ولا ألقاني
ضياع وحزن
وتسدل
ستارة مسرحي
وقبل لا ينتهي
هالنص
يكتب للحضور
هالنص محظور
بائس
وكئيب
وهالمسرح
ما يحتمل دمع
ولا يحتمل نحيب
يا عالم يا عجيب
غادروا
رجاءا"
قبل
أن تفيضوا
بكاءا"
فوداعا" وداعا"

الذات: . . . /أنا: . . .

الذات : قد أكون أو لا أكون
أنا : سأكون في كينونه كونك ولن أنجلي وإن الهم لي تجلى


الذات : سترهقك الأحداث صعودا وستكون أيامك سوداء
أنا : خبريني
من يصنعها؟ ومن يروضها؟
بكل تأكيد أنا


الذات : أنت متفائل" جدا" وليس لطموحك حدا"
أنا : كل الأمر بيد الخالق البارئ وهو رحيم رؤوف بعباده


الذات : لكل أمر" حكمة وهدف
أنا : الأحتساب والصبر فوز بكنوز ابهى من الدنيا وما فيها


الذات : هل أنت قادر لتصبر!
أنا :الله كريم


الذات : خبرني عن مدى طموحك
أنا : طموح دنيا أم آخره
فليس لكلاهما حد


الذات : وهل يلزم التحديد ؟
أنا : نعم فلكل غاية محددة وصول


الذات : صدقت ولكن هل زاد سفرك يكفيك ليرضيك ؟
أنا : بحول الله وقوته ثم بعزيمة لا يثنيها شيئا"


الذات : أين أنت ممن حولك
أنا : أحداث أم بشر أم طبيعه أم أجواء


الذات : كل ما ذكرت
أنا :
الأحداث: ما زلنا عرب هذه الألفيه السقيمه نعاني الهوان والخذلان وأعتلاء الشرذمة منا علينا وتوليهم أمورنا
البشر: ما زالوا على حالهم نوم ودوام ووجبات يفتكون بها لتفريغ ما بهم من أنس
الطبيعه: صرحا من خيال ولكن لم يهوي ولكنه بقى فرؤية اللون الأخضر في غير أرصفة الحكومة منظر شاذ وغير طبيعي
الأجواء: تمطرنا السماء غبارا" لحسن صنيعنا


الذات : وللآن لم تغادر
أنا : لا أقدر لأنه لا يوجد صبر في غير بقعتي فكيف أغادر ولا أصبر ادمنت صبرا" على كل شيء


الذات : إذا" أستشهد
أنا : لا أقدر لانه لا بد أن أكون أرهابيا" أو واقع علي الأرهاب وأنا أكره جدا" الأثين لأنه في منتصف الأسبوع :)


الذات : طيب غن
أنا : ليش

الذات : يقولون لا ضاقت عليك الوسعيه غن .
أنا : أعطيني المايكرفون بس ما عندي إلا أغنية شعبان أنا بكره أسرائيل وأنا بكره شعبان لسخافته


الذات : عندك مجال تخفف ما يعتريك
أنا : لقد قضت علي التعريه فأنا أكرهها


الذات : إذا" أنت مقلم
أنا : لأحيا :)

الذات : من من ؟
أنا : فيه خيارات

الذات : لقد أستنفذت وسائل المساعده
أنا : ممكن الأتصال بصديق

الذات : صديقك لا يجيب
أنا : أعرفه جبان كل الأحيان :)

الذات : هل تحب أن أكمل أسألتي
أنا : هل من الممكن أن أنعم بحريتي :)

الذات : ليش تتهرب
أنا : حسيت أني راح أعمل شيء

الذات : هذا أحساس كل الشعب
أنا : الحمد لله أني وطني :)

الذات : هل هذا أكتشاف
أنا : أكت بس بدون شاف :)
لأستهواء ذئاب وقطع أولها

الذات : إذا مخرج
أنا : بل مخ وأنرج فأصبح يحذر

الذات : حمدا" لله على السلامة
أنا : يا جاي من السفر وحشانا الأستقامه والشكوى للخفر :)

الذات : من هم الأغبياء
أنا : من جعلوا السلوك أسما" والأحرف أرقاما" ومن صفقوا بأنبهار لهذا الذكاء المقفر
_________________________

الذات : جواب نهائي ؟
أنا : نهائيه أجوبتي

الذات : هل الاغبياء قله ؟
أنا : قصدك الأذكياء قله

الذات : من هم ؟
أنا : من هم في المعتقلات ومن فتكت بهم الحكومات العربيه

الذات : ولماذا؟
أنا : لأنهم عرفوا لعبة الحكومات ودجلها وخيانتها وتبعيتها

الذات : الحكومة هل هي أنثى ؟
أنا : بكل تأكيد

الذات : ولماذا كل الحكومات أناث ؟
أنا : لأن الرجال قوامون عليها

الذات : ومن هم رجالهن ؟
أنا : من يعشقون تل أبيب

الذات : كل أنثى ناقصة عقل ودين
أنا : نعم

الذات : هل ينطبق هذا على الحكومات
أنا : نعم

الذات : كيف ؟
أنا : الحكومه ناقصة عقل لأن السلطه شلت فكرها فباتت مهووسه بها .
ونافصة دين لأن تبعيتها ومعتقدها مصروف لمن يبقيها على الكرسي وتجتمع معه على التاييد التام لأرض الميعاد وضرورة تحقيق ذلك .


الذات : وكيف يكون ذلك ؟
أنا : وفقا" للبروتوكولات المعلن بعضها ؟

الذات : وهل أخفي منها شيء ؟
أنا : أجزم بذلك

الذات : وما هو ؟
أنا : وكيف لي أن أعلم ذلك !

الذات : وكيف جزمت بذلك ؟
أنا : من خلال أعتلاء السلطه في كل بلد عربي هناك قصه غريبه وعجيبه

الذات : وماهي ؟
أنا : تأمل وحلل وستعرف

الذات : ذكرتني بأحرفك في هلوسة وتأمل وهروب
أنا : هي إضاءه وإمضاءه

الذات : إذا" سلكت الهروب !
أنا : أملا" بالشروق وخوفا" من الغروب

_________________________

الذات : كلمة لأنبل حاكم عربي
أنا : إذا" لا كلمة موجهه

الذات : لماذا ؟
أنا : إلى أن نجد هذا النبيل ستكون الكلمة

الذات : طيب ما قولك بــ
أنا : لا داعي فهم سواسيه ومن معدن واحد

الذات : أي معدن ؟
أنا : معدن نادر مختار بعنايه بالغه يستخرج من سواد الجبل :)

الذات : أي سواد أصلحك الله ؟
أنا : سواد كقلوبهم وأجوف كما هم


الذات : كقلوبهم !
أنا : نعم

الذات : ولماذا؟
أنا : لانهم مغضوب عليهم

الذات : وهل لديك دليل ؟
أنا : نعم

الذات : وما هو دليلك ؟
أنا : حينما تستفتح القراءه ستعرف


الذات : وكيف الخلاص من هذا؟
أنا : بتوبة هذا أو نبذ هذا

الذات : أن كان السبب من الأشاره وحروفها فهذا يسير
أنا : لم يكن الدال مشكلتنا ولكن كل المعضله بالمدلول

الذات : وضحت الآن
أنا : الحمد لله

الخميس، 26 أغسطس 2010

مساء أبها

مساء أبها من أبها
وبك هالفرح أبها
لصارت الفرحه
رسم
وهالرسم يلونه
عيد
وببها هالشعور
لحن
مع دندنه طرب
راقي
وراقي دندنه
طرب
وطرب دندنه
راقي
ويسعد هالفرح
أوراقي
ويستبشر فيني
شعور
ويثور أحساسي
وأفرح بك